فقد كنت غارقاً يسبحُ ضد التيار وحيدا شريدا مُتألماً ,, تصعقُنى أُكذوبة الامس بأمواجها العاتية الكالحة السواد ,, كلما نظرت لم أرى غير الظلام يدوي الأرجاء ,,
حتى ظننتُ أننى قد ضللتُ الطريق وأرهقتنى الظروف وتاّمر على نهايتى الجميع ,, حتى القريب تركنى ,, حتى الحبيب نهرنى ,, ولم يرحم…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق